وأنا أقرأ هذا المقال، شعرت كأنني أسمع صوتًا يقرأه لي من داخل صدري. هذا المقال لم يكن فقط عن “النزعة الإنقاذية”، بل كان كأنه خارطة تعرّي مشاعر ظلّ عشناها طويلًا، دون أن نعرف لها اسمًا. سِمتها: حب، ووجهها الحقيقي: احتراق!
مع كل فقرة، كنت أجدني أفتح درجًا قديمًا في الذاكرة، وأخرج منه مشهدًا عالقًا، أو وجعًا لم يُفهم وقتها، حتى قرأته بين سطورك. وكأن المقال مرآة تمسكها أمامي، لا لتُدين، بل لتُضيء..
تذكرت كتاب The Drama of the Gifted Child لأليس ميلر حين تكلمتَ عن الطفل الذي يُربّى على التقمص الوجداني، ذلك الذي ينجو فقط حين “يكون مفيدًا”...كل كوب ماء من منقذ كان يروي عطشًا قديمًا في داخله، تمامًا كما قالت ميلر: “الطفل الذي لا يُرى، يبدأ في رؤية الآخرين بإفراط”.
وفي الجزء الذي تحدثتَ فيه عن التمكين السلبي، جاءني فورًا كتاب Codependent No More لميلودي بيتي، حيث تشرح بدقة كيف أن “المساعدة” أحيانًا تكون وسيلة ذكية للهرب من الذات، ومن الشعور بالعجز الشخصي. نُداوي الآخرين لئلا نسمع أنين أنفسنا..
ومع كل حرف في مبدأ “الفصل بين المهام” لأدلر، كنت أتنفّس!!
كم من وجعٍ حملناه لأنه “ليس من مهامنا”، وكم من شعورٍ بالذنب عانيناه حين حاولنا أن نُعيد للناس مهامهم..ولعلك لا تتخيّل كم ترددت آية {يا أيّها الذين آمنوا عليكم أنفسكم } في ذهني كأنها نُسجت خصيصًا لتُقال هنا..
حين دخلتَ إلى منطقة “عدوى المشاعر”، شعرت أني كنت في جلسة صامتة مع نفسي!
تذكرت كيف أنني أحيانًا أخرج من حديث عابر، أحمل مزاج من أمامي، حتى لو لم أكن قريبة منه ..لعلها اللوزة الدماغية التي تتفاعل قبل أن نطلب منها!
أما حين كتبت عن “مأزق الشعور بالقيمة”، شعرت أن هذه الفقرة وحدها تصلح أن تُعلّق على باب القلب!!
كم من مرة احتجنا لإنقاذ الآخرين لنتذكّر أننا صالحون للحياة؟ كلما كنت جيدًا في المساعدة، شعرت أن لي مكانًا...لكن بأي ثمن؟
ولما ختمتَ بالنرجسية المقنعة، وامّا عن توماس هاريس وكتابه I’m OK – You’re OK كما لو أنك استحضرت روحه!
أليست هذه بالضبط نقطة الزيف في أدوار “المنقذ”؟ أن نُخفي حاجةً للتفوق خلف قناع الطيبة؟ أن نُصلح الآخرين كي لا ننظر في أنفسنا؟
هاشم،
شكرًا لأنك كتبت هذا المقال..شكرًا لأنك لم تكتب لتُعلّم، بل لتُشارك، وتترك الباب مواربًا لنفكر، لا لنتلقى فقط.
هذا النوع من النصوص، لا يُقرأ مرة واحدة، بل يُرافقنا.
كنتُ في حاجة لهذا المقال، أكثر مما كنتُ أعرف..
دمت منقذًا لحقيقتك، لا لما لا يجب أن تُنقذه..وشكرًا لأنك كتبت، حين لم نكن نملك الكلمات!!
الشّكر لك يا هاشم، كلماتك وصلتني بلطفها وصدقها، وأعادت لي شعورًا نادرًا… ذلك الشعور بأن أحدهم التقط ما بين السطور، ورده بلُغة القلب قبل القلم 🤍
حديثك عن الذائقة أسعدني كثيرًا، وأكاد أقول إن ذائقتنا تتقاطع لأننا نبحث في العمق عن المعنى، لا عن مجرد الحضور..مقالك لم يكن مجرد نص، بل كان مثل مرآة ماء ساكن، رأيتُ فيه نفسي حين تهدأ وتصغي...وأنا ممتنّة لأنك كتبته، ولأنني كنت من أولئك الذين رأوا فيه شيئًا من دواخلهم..
وعدٌ صغير ..سأبقى أقرأ، وأُصغي، وأُعلّق حين يوقظ النص بداخلي حياة تستحق أن تُقال .. بورك فيك ✨
ووجدتني انا كذلك منقذا من دون أن أعي ، وكنت اعتقد ان هذا مسؤولية ومن باب الحب ، وان هذا سيزيدني قيمةً وحبًا ، ولكن على العكس ، عوضا عن شعوري ومسؤوليتي الوهمية ، والتضحيات التي لم اكن مطالبة بها ،
لستُ نادمة ، بل سعيدة لمساعدتي و اني قدمتها لمن يُبادلني الحب ، ولكنّي أعتذر لنفسي .. على تحميلها مالا تُطيق
مُعضلة يقع فيها الكثير وانا من بينهم .. نُحب المساعدة حقا ونريد أن نقدم العون وأن ندعم احبائنا ولكن الاستماتة بدور المُنقذ يوقع في فخ لا يُحمد عقباه .. تبني كلامك قد يجعلنا "أشراراً" في نظر الاخرين ولكنه الخير بحد ذاته ، للنفس اولا ولمن حولك .
اخبرتني صديقتي عن علاقتها بشخص يريد الزواج منها ، وكنت اشعر تجاهه بطاقة سلبية وأحذرها بـ إستمرار منه وكنت أحلم بسوءه واخبرها بذالك ، الى ان جاء يوم وقالت لي إنها نادمة على إخباري بقصتها وانه شخص صادق بالنسبة لها ويستحقها وستمضي معه قدماً ،
ادركت وقتها أنني لعبت دور المنقذ في مكان ليس مكاني ، ولكن حبي لها وخوفي عليها جرفني إلى هذا الطريق ، وحرمت على نفسي نصحها مجدداً وانا اخرج من هذا الموضوع للأبد
بما اني شخص متعاطف (empathetic) دائما ما كنت اقع في هذا الفخ "فخ التقمص الوجداني" و حقيقةً، كثيرًا ما وجدتُ نفسي أحمل مشاعر وصدمات نفسية ليست لي، إنما تقمصتها بدوري كشخص يلعب دور المنقذ او البطل دائما في قصص الأخرين.
الامر الذي، عاد علي بمشاكل نفسيه وجدانيه لا تتطلب بالضروره حل، بل مواجهة لحقيقة عدم وضعي لحدود نفسيه بيني وبين الأخرين.
وكما أشرت في مقالتك دائما يجب علينا الموازنه و المفارقه وعدم الانجراف خلف مشاكل الآخرين، ليس انانية ولكن من مبدأ "ولنفسك عليك حق" لان العطاء لا يعني بالضروره الاستنزاف.
قراءة المقال بعد التجربة ، يعد تجربة بحد ذاتها .... تتأكد من صواب خطوتك بوضع الحدود و إنقاذ نفسك من الغرق، و اكتشاف الأمر و إن كان متأخراً خير من البقاء غارقاً في دوامة سوداوية ليست خاصتك. الان ربتت على نفسي كوني انقدتها .
كم شعرت ان هذه الكلمات تلامس قلبي و قد قرأت إسمي ما بين هذه السطور و كأنما شيئا يناديني و يقول لقد كُتب هذا المقال لك ! لطالما إنتابتني هذه المشاعر و لطالما سمعت تلك الأصوات الداخلية التي في كل مرة أستمع إلى فضفضة شخص ما تخبرني أنه يجب علي فعل شيئ أنه يجب أن أتحرك و أن أسعاد بكل من أوتيت من قوة و من طاقة، لم ينتبني يوما شعور بأن ما أفعله "خاطئ" أو إن صح التعبير مؤذي لي على المدى البعيد... سأحاول إسكات هذه الأصوات (بطريقة صحية) التي لطالما أرهقتني و إستنزفت مني الكثير.... فعلا شكرا من كل أعماقي لهذه الكلمات التي ساعدتني في إكتشاف حقيقة الأمور...
هاشم،
وأنا أقرأ هذا المقال، شعرت كأنني أسمع صوتًا يقرأه لي من داخل صدري. هذا المقال لم يكن فقط عن “النزعة الإنقاذية”، بل كان كأنه خارطة تعرّي مشاعر ظلّ عشناها طويلًا، دون أن نعرف لها اسمًا. سِمتها: حب، ووجهها الحقيقي: احتراق!
مع كل فقرة، كنت أجدني أفتح درجًا قديمًا في الذاكرة، وأخرج منه مشهدًا عالقًا، أو وجعًا لم يُفهم وقتها، حتى قرأته بين سطورك. وكأن المقال مرآة تمسكها أمامي، لا لتُدين، بل لتُضيء..
تذكرت كتاب The Drama of the Gifted Child لأليس ميلر حين تكلمتَ عن الطفل الذي يُربّى على التقمص الوجداني، ذلك الذي ينجو فقط حين “يكون مفيدًا”...كل كوب ماء من منقذ كان يروي عطشًا قديمًا في داخله، تمامًا كما قالت ميلر: “الطفل الذي لا يُرى، يبدأ في رؤية الآخرين بإفراط”.
وفي الجزء الذي تحدثتَ فيه عن التمكين السلبي، جاءني فورًا كتاب Codependent No More لميلودي بيتي، حيث تشرح بدقة كيف أن “المساعدة” أحيانًا تكون وسيلة ذكية للهرب من الذات، ومن الشعور بالعجز الشخصي. نُداوي الآخرين لئلا نسمع أنين أنفسنا..
ومع كل حرف في مبدأ “الفصل بين المهام” لأدلر، كنت أتنفّس!!
كم من وجعٍ حملناه لأنه “ليس من مهامنا”، وكم من شعورٍ بالذنب عانيناه حين حاولنا أن نُعيد للناس مهامهم..ولعلك لا تتخيّل كم ترددت آية {يا أيّها الذين آمنوا عليكم أنفسكم } في ذهني كأنها نُسجت خصيصًا لتُقال هنا..
حين دخلتَ إلى منطقة “عدوى المشاعر”، شعرت أني كنت في جلسة صامتة مع نفسي!
تذكرت كيف أنني أحيانًا أخرج من حديث عابر، أحمل مزاج من أمامي، حتى لو لم أكن قريبة منه ..لعلها اللوزة الدماغية التي تتفاعل قبل أن نطلب منها!
أما حين كتبت عن “مأزق الشعور بالقيمة”، شعرت أن هذه الفقرة وحدها تصلح أن تُعلّق على باب القلب!!
كم من مرة احتجنا لإنقاذ الآخرين لنتذكّر أننا صالحون للحياة؟ كلما كنت جيدًا في المساعدة، شعرت أن لي مكانًا...لكن بأي ثمن؟
ولما ختمتَ بالنرجسية المقنعة، وامّا عن توماس هاريس وكتابه I’m OK – You’re OK كما لو أنك استحضرت روحه!
أليست هذه بالضبط نقطة الزيف في أدوار “المنقذ”؟ أن نُخفي حاجةً للتفوق خلف قناع الطيبة؟ أن نُصلح الآخرين كي لا ننظر في أنفسنا؟
هاشم،
شكرًا لأنك كتبت هذا المقال..شكرًا لأنك لم تكتب لتُعلّم، بل لتُشارك، وتترك الباب مواربًا لنفكر، لا لنتلقى فقط.
هذا النوع من النصوص، لا يُقرأ مرة واحدة، بل يُرافقنا.
كنتُ في حاجة لهذا المقال، أكثر مما كنتُ أعرف..
دمت منقذًا لحقيقتك، لا لما لا يجب أن تُنقذه..وشكرًا لأنك كتبت، حين لم نكن نملك الكلمات!!
مودّتي ..عبير ~~
ما أجمل بيان هذا الريفيو يا عبير وإلتقاطاته ومقارباته ، لا توجد كلمات بالكاد تصف مدى إعتزازي بوصوله اياكم وأنه أحدث بداخلكم هذا التلامس بهذا القدر
كذلك لفت انتباهي ذائقتك الجميلة في اختيار الكتب وربطها بموضوع المقال
شكرًا لهذه المشاركة الصادقة ، وأتمنى مخلصًا أن لا تنقطع تعقيباتك أبدًا عن كل ما سأكتب ، شكرًا جزيلاً وبارك الله فيكم
الشّكر لك يا هاشم، كلماتك وصلتني بلطفها وصدقها، وأعادت لي شعورًا نادرًا… ذلك الشعور بأن أحدهم التقط ما بين السطور، ورده بلُغة القلب قبل القلم 🤍
حديثك عن الذائقة أسعدني كثيرًا، وأكاد أقول إن ذائقتنا تتقاطع لأننا نبحث في العمق عن المعنى، لا عن مجرد الحضور..مقالك لم يكن مجرد نص، بل كان مثل مرآة ماء ساكن، رأيتُ فيه نفسي حين تهدأ وتصغي...وأنا ممتنّة لأنك كتبته، ولأنني كنت من أولئك الذين رأوا فيه شيئًا من دواخلهم..
وعدٌ صغير ..سأبقى أقرأ، وأُصغي، وأُعلّق حين يوقظ النص بداخلي حياة تستحق أن تُقال .. بورك فيك ✨
في جزئية عدوى مشاعر قرات جزئية تقول ان الاستجابة التعاطفية تنقسم لنوعين:
١- النوع الاول هو التعاطف الجاف
هو التعاطف اللي يكون هادئ، عقلاني، واضح، بدون انفعال عاطفي كبير بدون حمل هذه المشاعر على الشخص المستمع
هنا نحس بالمشاعر ونحترم الالم لكن لا تنتقل المشاعر لنا ويمكننا المحاوله بحلول عملية
(أنا فاهمة اللي تحسين فيه، طبيعي تمرين بهذا الشي، وراح نتجاوزها سوا)
هذا تعاطف جاف
٢- النوع الثاني ( التعاطف الرطب )
هو التعاطف اللي يكون عاطفي جدًا، مليان مشاعر، دموع، وتأثر ويمكن نحمل مشاعر الشخص
الشخص هنا يعيش ألمك معك، يحزن لحزنك، ويمكن حتى يبكي معك بشكل كبير جداً
من وجهة نظري انا افضّل النوعين لان بعض الاحيان نحتاج شخص فقط يسمعنا دون الحاجة الى النصائح نريد شخص ان يكون بجانبنا ولكن بعض من المرات احتاج الحل اكثر
ولكن انا اؤمن ان "أيُّ شيءٍ إذا زاد عن حدِّه، انقلب إلى ضدِّه. "
إن زاد عن الحد: يصبح إنهاكًا عاطفيًا، ونفقد قدرتنا على التمييز بين ألمنا وألم الآخرين.
• وإن نقص: يصبح برودًا وجفاءً، ويفقد الطرف الآخر الإحساس بالأمان
تجربة من تجاربي:-
كنت من الأشخاص الذين يتعاطفون مع الآخرين بتعاطفٍ رَطْب، بشكلٍ كبير، حتى أثّر الأمر عليَّ بشكلٍ عكسي.
أصبحتُ أحمل مشاعر الناس فوقي، وأزيد من ثِقَل ظهري يومًا بعد يوم، حتى بات الأمر يُرهقني جدًا.
أن تستمع لمشاكل الآخرين بشكلٍ متكرر أمرٌ مُتعِب،
لكن الأسوأ من ذلك هو أن تُنصت لشخص، وتمنحه من وقتك وجهدك،
ثم تكتشف في النهاية أنه لا يريد التغيير أصلًا،
بل فقط يتكلّم ليشعر بتحسُّن لحظي،
ويعيش دور الضحية دائمًا.
تعقيب جميل جداً جدًا
ووجدتني انا كذلك منقذا من دون أن أعي ، وكنت اعتقد ان هذا مسؤولية ومن باب الحب ، وان هذا سيزيدني قيمةً وحبًا ، ولكن على العكس ، عوضا عن شعوري ومسؤوليتي الوهمية ، والتضحيات التي لم اكن مطالبة بها ،
لستُ نادمة ، بل سعيدة لمساعدتي و اني قدمتها لمن يُبادلني الحب ، ولكنّي أعتذر لنفسي .. على تحميلها مالا تُطيق
وأن أُعطي بِحُبّ لا بخوف
جزاك الله عن كل إحسان
مُعضلة يقع فيها الكثير وانا من بينهم .. نُحب المساعدة حقا ونريد أن نقدم العون وأن ندعم احبائنا ولكن الاستماتة بدور المُنقذ يوقع في فخ لا يُحمد عقباه .. تبني كلامك قد يجعلنا "أشراراً" في نظر الاخرين ولكنه الخير بحد ذاته ، للنفس اولا ولمن حولك .
أعانك الله يا صديقي
اخبرتني صديقتي عن علاقتها بشخص يريد الزواج منها ، وكنت اشعر تجاهه بطاقة سلبية وأحذرها بـ إستمرار منه وكنت أحلم بسوءه واخبرها بذالك ، الى ان جاء يوم وقالت لي إنها نادمة على إخباري بقصتها وانه شخص صادق بالنسبة لها ويستحقها وستمضي معه قدماً ،
ادركت وقتها أنني لعبت دور المنقذ في مكان ليس مكاني ، ولكن حبي لها وخوفي عليها جرفني إلى هذا الطريق ، وحرمت على نفسي نصحها مجدداً وانا اخرج من هذا الموضوع للأبد
واعتقد ان هذا درس لي للقادم 🌷
You can lead a horse to water but you can't make him drink
مقاله رائعه
بما اني شخص متعاطف (empathetic) دائما ما كنت اقع في هذا الفخ "فخ التقمص الوجداني" و حقيقةً، كثيرًا ما وجدتُ نفسي أحمل مشاعر وصدمات نفسية ليست لي، إنما تقمصتها بدوري كشخص يلعب دور المنقذ او البطل دائما في قصص الأخرين.
الامر الذي، عاد علي بمشاكل نفسيه وجدانيه لا تتطلب بالضروره حل، بل مواجهة لحقيقة عدم وضعي لحدود نفسيه بيني وبين الأخرين.
وكما أشرت في مقالتك دائما يجب علينا الموازنه و المفارقه وعدم الانجراف خلف مشاكل الآخرين، ليس انانية ولكن من مبدأ "ولنفسك عليك حق" لان العطاء لا يعني بالضروره الاستنزاف.
جميل :)
مقالتك لامستني لاني بيوم من الايام كنت هالشخص
اسأل الله أن يعوضك بفهمه و يتقبل منك جزاء الإحسان
لم أقرأ في حياتي كلها مقالا بعظمة هذا المقال!
بارك الله في عمرك وحياتك ونفعك دائمًا
في وقته، بل مقال كهاذا يجب مراجعته من فتره لفتره جزاك الله خير
قراءة المقال بعد التجربة ، يعد تجربة بحد ذاتها .... تتأكد من صواب خطوتك بوضع الحدود و إنقاذ نفسك من الغرق، و اكتشاف الأمر و إن كان متأخراً خير من البقاء غارقاً في دوامة سوداوية ليست خاصتك. الان ربتت على نفسي كوني انقدتها .
شكرًا لجميل كلماتك 🤎
كم شعرت ان هذه الكلمات تلامس قلبي و قد قرأت إسمي ما بين هذه السطور و كأنما شيئا يناديني و يقول لقد كُتب هذا المقال لك ! لطالما إنتابتني هذه المشاعر و لطالما سمعت تلك الأصوات الداخلية التي في كل مرة أستمع إلى فضفضة شخص ما تخبرني أنه يجب علي فعل شيئ أنه يجب أن أتحرك و أن أسعاد بكل من أوتيت من قوة و من طاقة، لم ينتبني يوما شعور بأن ما أفعله "خاطئ" أو إن صح التعبير مؤذي لي على المدى البعيد... سأحاول إسكات هذه الأصوات (بطريقة صحية) التي لطالما أرهقتني و إستنزفت مني الكثير.... فعلا شكرا من كل أعماقي لهذه الكلمات التي ساعدتني في إكتشاف حقيقة الأمور...
ممتن لك جدًا
أفضل مقالة قرأتها في هذا التطبيق حتى الأن. شكراً لطرحك و لتعمقك الرائع في الموضوع أضئت بداخلي الكثير
شكرا للطفك
✨✨
شكرا كنت احتاج قراءة هذا و انا في هذه المحطة من رحلة التعافي💗💗
سلمت الأنامل الذكية المقالة أكثر من رائعة 💫
المقاله جميله جدا خصوصاً أنه ذكر الموضوع من جميع الاتجاهات كعلم وكدين وكحياه واقعيه واجتماعية
🙌🏾